بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مواقف مضحكه منوعه
وبسم الله نبدأ :
مواقف منوعة
زمزم :
هذا الموقف كل ماتذكرته أسقط من الضحك , طلبت مني الوالدة أن أصحي
أخواتي لصلاة الجمعة , فذهبت أصحيهم ولكن لا حياة لمن تنادي طيب طيب
ولا أحد راضي يقوم وكان في بجانب سرير أخي جك كبير فيه ماء زمزم
تعرفوا شكلها اللي بعشرة ريال نشتريها من مكة المكرمة .
المهم قلت لأخي لو ماتقوم راح أكب عليك الماء وطبعاً أنا فاكرته مقفول زين
وعملت نفسي إني راح أكبه عليه فرفعته لأعلى ودفعته للأمام ..وعينك
ما تشوف إلا النور انكب الماء على وجه أخي كله وقام يرغي ويزبد وحاولت إني أفهمه أنه غصب عني فلم يقتنع إلا عندما رأى علامات الأسف على وجهي
وقبل اعتذاري , أما أخي الثاني فقد سقط من الضحك وقام من النوم على طول
خوفاً من أن يحصل له مثل ما حصل لأخيه ...
====================
جل من لا يخطئ :
هذا الموقف حصل لإحدى قريباتي حيث ذهبت إلى الطبيب تشتكي من ألم
في أذنها وأعطى لها الطبيب قطرة للأذن ثم خرجت من عند ذلك الطبيب
على طبيب العيون ووصف لها طبيب العيون قطرة وذهبت إلى الصيدلية واشترت
الدواءين وبعد يومين من استخدام العلاج أصبحت عينيها شديدة الاحمرار وألم
الأذن زاد وعندما ذهبت إلى طبيب العيون للمراجعة سألها عن القطرة التي
تستخدمها فأخبرته عن إسمها فقال لها أن هذه القطرة ليست قطرة عيون
وأخبرته عن القطرة التي تستخدمها لأذنها فقال لها الطبيب هذه هي قطرة
العيون واكتشفت قريبتي أن الموظفة في الصيدلية أخطأت حيث كتبت على
قطرة الأذن أنها للعيون والعكس صحيح وراحت فيها قريبتي المسكينة .
ولذا أنا أنصح الجميع بأن يقرأوا الورقة التي تأتي مع كل دواء كما أفعل
أنا دائماً فجل من لا يخطئ ...
====================
جوازات وتذاكر :
حصل هذا قبل سنوات في بعض الدول الأوروبية وكنا ننتقل من دولة لأخرى
أنا وزوجي , ومعلوم أن الانتقال هناك ممكن بجميع وسائل المواصلات براً
وبحراً وجواً , ألمهم حصل مرة أنه غادرنا الفندق إلى مدينة أخرى وطبعاً
بالسيارة ثم بمركب ثم بسيارة مرة أخرى إلى أن وصلنا المدينة الثانية وللأسف أننا نسينا تذاكر السفر والجوازات في الفندق الذي كنا فيه وغضب
زوجي لأنه كان دائماً يحرضني على عدم النسيان .. ونتصل على ذلك الفندق
وللأسف ذكروا أنهم لم يجدوا شيئاً فما كان منا إلا أن نذهب لنتأكد بأنفسنا ..
وكانت المسافة طويلة جداً وأنا أسمع المحاضرات الزوجية عن تقصيري
وإهمالي وهلم جراً .. وأنا أدعوا الله أن نجد ضالتنا في أحد دروج الغرفة
التي كنا فيها ... ولكن وللأسف لم نجدها فاضطررنا أن نعود أدراجنا بخفي
حنين قاطعين المسافة نفسها براً وبحراً .. طبعاً المحاضرات والتهزئ زاد حبتين .. وبعد مجهود رجعنا لنرتاح في الفندق .. ويكتشف زوجي أن الجوازات والتذاكر كانت معنا طول الوقت في حقيبته اليدوية الخاصة به ...
====================
مواقف طريفة حدثت لهم داخل قاعات الاختبار
طارت المعلومات :
قضيت أكثر من نصف ساعة كاملة في قاعة الامتحانات وأنا نائم لم أستطع
خلالها كتابة ولا كلمة واحدة في ورقة الاجابة حيث كان همي الشاغل في
تلك اللحظة متى نخرج من القاعة لأعود إلى المنزل وأنام نوماً عميقاً , حيث
بقيت طوال اليوم السابق لتلك المادة وأنا أذاكر طيلة الليل وخوفاًً من أغط في
النوم ويذهب علي الامتحان فقد بقيت متيقظاً حتى الصباح وعندها شربت أكثر
من خمس كاسات من الشاي وذهبت إلى الامتحان وهناك بدأ النوم يلاحقني
وحرمني من درجة الامتحان بعد أن طارت المعلومات بسبب النعاس ...
====================
أطعمتها ورقاً :
كانت المادة صعبة جداً إلى درجة أنني كنت خائفاً منها ومتوقعاً فيها الرسوب , حيث كان علي أن أحصل على ثلاثة أرباع الدرجة حتى أنجح فيها,
ولذا قمت بكتابة الموضوع كاملاً على " برشامة " بحجم كف اليد وأخفيتها
في جيب , وفي قاعة الامتحان كنت أتحين الفرص لإخراجها غير أن أحد أعضاء لجنة المراقبة وكان من المعلمين المشهود لهم بالشدة والغلظة يراقبني
كثيراً , ولذا تخوفت كثيراً من إخراجها , وفي لحظة من الجرأة تمكنت يدي
من الوصول إليها وسحبهامن جيبي , وعندها شاهدني ذلك المعلم واتجه سريعاً
صوبي وقد أيقنت بالفضيحة " يقولها ضاحكاً " فما كان مني إلا أن اضطررت
لبلع تلك البرشامة ظناً مني أن الوضع سينتهي عند هذا الحد ولكنني وللأسف
أصبت بعدها بمغص شديد أشبه بالتسمم نتيجة التهامي لها وأنا جائع فقد
كانت المعدة خاوية أطعمتها ورقاً يابساً ...
====================
التباس :
في السنوات الأخيرة من دراستي في كلية إعداد المعلمين كان عندي في أحد
الأيام اختبار في مادتين وقد التبس علي - وللأسف الشديد جداً - الموقف , فقمت بمذاكرة المادة الثانية على أساس أنها هي الامتحان الأول , وقد تفاجأت عند دخول قاعة الامتحان وبعد توزيع المعلمين لورق الأسئلة بأنها
ليست المادة التي ذاكرتها , ولولا لطف الله عز وجل وبعض المعلومات التي
كنت أختزنها في ذاكرتي لحدث مالا تحمد عقباه ولرسبت في ذلك الامتحان ,
وهو ماكان سيؤثر علي وسيحرمني من التخرج مع بقية زملائي ...
====================
ولادة في القاعة :
كثير ما تحدث للطالبات على وجه الخصوص مواقف طريفة وغريبة في قاعات
الامتحانات ربما لأنهن عاطفيات أكثر من اللزوم أو لضعف قلوبهن كما يقولون,
ففي إحدى المرات تحولت القاعة في امتحان مادة الرياضيات للصف الثالث
ثانوي بإحدى السنوات الماضية إلى ارتباك نتيجة فقدان بعض الطالبات الوعي
وصراخ البقية ونحيبهن من صعوبة الأسئلة , كما أن إحدى طالبات كلية التربية
من المتزوجات فاجأها المخاض وهي على كرسي الامتحان وقد صعقت القاعة بأكملها بصراخها المفاجئ الذي اضطرت معه المراقبات على طلب الإدارة ونقلها على وجه السرعة بالإسعاف إلى المستشفى ولا نعلم هل أكملت
كتابة الإجابة أم كانت الولادة أسرع منها ...
====================
ارتطام :
كنت منسجمة في أداء الامتحان حيث كانت المادة سهلة جداً عند كثير من
الطالبات , وفي خضم انشغالي في الورقة جاءت إحدى المعلمات المراقبات
والتي كان يبدو على وجهها التعب والإرهاق وجلست أمام طاولتي اتي كانت
في بداية القاعة , ثم اتكأت بيدها عليها ووضعت خدها على يدها وجلست
تراقب الطالبات من مكانها , المهمم إنني تركتها بعد أن رمقتها بنظرة خاطفة
وعاودت حل الامتحان غير أنني تفاجأت بعدها بألم شديد نتيجة اصطدام رأس المعلمة برأسي وذلك بعد أن غلبها النعاس وراحت في نوم عميق لم يوقظها منه
إلا صوت الارتطام العنيف برأسي والذي طاد أن يغمى علي بسببع ويحرمني
من سهولة الامتحان ...
====================
طرائف في ساعات الولادة
على الرغم مما يعتري المرأة من خوف وآلام في ساعات الولادة إلا أن الكثير
من المواقف الطريفة تقع في تلك اللحظات تتذكرها المرأة طوال حياتها ..
وإليكم بعض هذه المواقف :
ولادة في السيارة :
تروي إحدى النساء فتقول :
في أول حمل لي لم أكن أعرف ما سأفعل ؟ متى أذهب إلى المستشفى ؟
والمهم إنني بمجرد أول مغص قلت لأبي عبدالله هيا .. فقام الرجل فرحاً
بوصول أول مولود .. ولكن لم أضع إلا بعد مضي يوم كامل وأنا في المستشفى لأنني ذهبت مبكرةً .. وفي الولادة الثانية حاولت ان أتأخر فلما
ازداد الطلق لم أعد قادرة على المشي فقلت لأبي عبدالله لا بد أن تحملني !!
أو أضع في البيت !! ولكن بعد محاولات استطعت أن أصل إلى السيارة وكدت
أضع مولودي الثاني في السيارة ...
====================
مخدرات :
تروي امرأة أخرى هذه القصة :
إحدى قريبات زوجي روت لي هذه القصة .. وهي في غرفة الانتظار وقبل
الذهاب إلى كشك الولادة , كان بجوار سريرها امرأة أخرى , اتصل زوج
المرأة يسألها عن حالها , فأجابت : بخير الله يسلمك والمستشفى ماقصروا
غير انهم يعطونها المخدرات لكي لا تحس بالوجع ...
====================
طرائف رياضية
تراني ماشفتها :
فيه اثنين اغبياء جداً قاعدين يطالعون مباراة على الهواء مباشرة .. واحد
اسمه عبيد والثاني رشيد .. عبيد عينه حارة ( يعني نحوت ) كل مايقول
فاول يصير فاول .. وكل مايقول بلنتي يصير بلنتي .. رشيد عصب عليه
وقال : " ياخوي ياعبيد إذا إنت شايف المباراة .. أسكت .. تراي ماشفتها " .
====================
نادهم أنت :
واحد ركب سيارة أجرة وقال للسائق : " نادي الشباب لو سمحت " فقال
له : " أنت نادهم ليش على راسك ريشة " ...
====================
كورنر :
لا عب منحوس جاب جول ,,, عادوها في التلفزيون طلعت كورنر ...
====================
تسلل :
حكم شاف واحد يحاول يقفز من فوق السور .. أطلق صافرته وصرخ ,,,
تسلللللللللللللللللل ...
====================
يغطي الدفاع :
لاعب نزل الملعب بالبطانية .. ليش ؟؟ علشان يغطي الدفاع ...
====================
يحرك اللعب :
في لاعب نزل الملعب ومعاه معلقة .. ليش ؟؟ علشان يحرك اللعب ...
====================
يكسر التسلل :
في واحد دخل الملعب ومعاه مطرقة .. ليش ؟؟ علشان يكسر التسلل ...
====================
يرفع الكورة :
في واحد دخل الملعب ومعاه ونش .. ليش ؟؟ علشان يرفع الكورة ...
====================
عند الخياط :
في مدرب غبي يريد من لعيبته أن يلعبوا كرات بالمقاس ,,, عملهم معسكر
مغلق عند خياط ...
====================
بالعارضة :
في لاعب سألوه أيش هدفك بالحياة ؟؟ قال : هدفي جا بالعارضة ...
====================
تعادل :
فيه لاعب ضيع ( أهدر ) ضربة جزاء .. ليش ؟؟ التعادل من صالحهم ...
====================
دكان :
هناك منتخب آسيوي دائماً ينهزم .. ليش ؟؟ علشان كل مايحصل كورنر يفتح
فيه دكان ...
====================
علشان اللعب يحلى :
في واحد نزل الملعب ومعاه خيشة سكر .. ليش ؟؟ علشان يحلي اللعب ...
====================
يشجع الحكم :
يقولون فيه مشجع دخل الماعب ومعاه علم أسود .. ليش ؟؟ يشجع الحكم ...
====================
اليوم النهائي :
واحد كل يوم يحلم بفيران لابسه أحمر تلعب كرة قدم مع فيران لابسه أزرق
( أسبوع على الحالة هذه ) وبعدين راح للدكتور وقال له : أنا كل يوم أحلم
بفيران تلعب كوره , ماعندك دواء للحالة هذه ؟ .. الدكتور : خلاص خذ الدواء
هذا وإن شاءالله مابتحلم , رد عليه : لكن لو سمحت أجل الدواء قليلاً لأن اليوم
المباراة النهائية ...
====================
تسخين :
لاعب سخن قبل المباراة نسي نفسه فاحترق ...
====================
مواقف مضحكة
عروبة :
السلام عليكم .. لي موقف مبكِ ومضحك في الوقت نفسه .. الزمان عيد الأضحى
المكان الراشد مول في الخبر .. كنت أتسوق أنا والوالدة .. وكان المكان مزدحم بشكل غير طبيعي أختكم معجبة بنفسها تلبس أحسن ماعندها وكنا
في الطابق الثالث .. أمي اقترحت أن ننزل بالمصعد لكني صممت النزول
بالسلم الكهربائي وما إن حطيت رجلي على بداية السلم إلا ياعروبة عينك
ماتشوف إلا النور اتقلبت من أوله إلى آخره .. طبعاً العباية في جهة والغطا
بجهة والشنطة أعطاني اياها واحد جزاه الله خير مادري وين لقاها .. المهم
وسط ذهول المتفرجين جاتني نوبة ضحك هستيرية .. الظاهر من الفشلة ..
بدلاً من البكاء .. من جد ألله لا يحط أحد في هذا الموقف ...
====================
أم المشاكل :
منذ سنوات حيث دخلت المكتبة بعدما نزلت من سيارتي , ثم اشتريت مجلة
ومن حماسي للقراءة كنت أقرأها وأنا خارجة من المكتبة ومنسجمة مع
المجلة فدخلت السيارة وجلست أقرأ , وإذا بالسائق يدق زجاج السيارة
مبتسماً , وطبعاً استحيت من هذا الموقف الذي لم يكن له داعِ , وأرجو أن
لايتعرض أحد لمثله أبداً ...
====================
خطوبة :
والله ياأخي المواقف كثيرة ومن كثرتها نسيتها لكن أتذكر موقف حصل
لأحد صديقاتي محرج جداً وهاكم الموقف .. صديقتي هذي خطبت وطبعاً جاء العريس وأبوه لأهل البنت لكي يتفقون على لوازم الفرح , ألمهم أن صديقتي
وأخواتها يبغون يطالعون العريس وكان في غرفة مجاورة لغرفة المجلس
يفصل بينهما باب سحاب , صديقتي هذه وأخواتها مجتمعين عند الباب ومطفين
النور وكل واحدة تدفع الثانية تبغى تنظر وفي هذه المعمعة والدافع والمدفوع
لمطالعة العريس ولكثرة الضغط والدفع مادريت صديقتي إلا وهي مدفوعة من
الباب إلا وهي على رجل العريس طبعاً موقف لا تحسد عليه إلا والكل يضحك
حتى أبوها والعريس يضحك ويقول الله جتك هدية في زبدية وكان لسه
ماشافها . موقف رهيب .. صح ؟؟ ...
====================
التوائم
عالم التوائم عالم عجيب تتجلى فيه عظمة الخالق جل وعلا , وأحياناً بعض
المفارقات الطريفة بسبب الشبه الشديد بين التوأمين ..
التوائم نفسياً : يبالغ كثير من الناس عند وصف التوأمين من ناحية نفسية:
حيث يصفونهم بالتفكير المتطابق ولو تباعدت الأبدان . وأن كلاً منهما يعرف
خواطر الآخر , وهذا الكلام غير صحيح , إن التوأمين يكون بينهما من التواد
والتقارب الشئ الكثير , وعادة ما تنطبق رغباتهما في الأكل واللباس وغيرها, ولكن بصورة طبيعية .
التوأم طبياً : ينشأ التوأم المتشابه عن طريق انقسام بويضة واحدة وتلقيح
الحيوان المنوي لقسمي البويضة , بينما ينشأ التوأم غير المتشابه عن طريق
تلقيح الحيوان المنوي لبويضتين مختلفتين .
بعض المواقف على لسان أصحابها الحقيقيين :
مافيه صبر :
في جلسة من جلساتنا العائلية جلس زوجي وأخيه التوأم معنا وقام أحدهما
من المجلس فرفعت الغطاء عن وجهي وتنفست الصعداء , وصعقت لما عرفت
أن زوجي هو الذي قام وليس أخوه ...
====================
دواء فاعل جداً :
طفلتان توأمان : مرضت إحداهما ذات مرة - عمرها سنتان - وذهب بها
والدها إلى الطبيب وكتب لها علاجاً على أن تعود مرة أخرى ليرى مفعول
الدواء , وبعد أن عادت وتعجب الطبيب من سرعة مفعول الدواء زال العجب
عندما علم الأب أنه أتى بالبنت الأخرى خطئاً , والأم في البيت متعجبة ابنتها المريضة عندها والسليمة في المستشفى للعلاج ...
====================
حل جذري :
عندما كان عمري وعمر أخي التوأم سنة أصيب أحدنا بمغص شديد في
أمعائه , وعند نقله للطبيب لم يستطع أهلنا تعيين المريض فأسعفونا جميعاً ...
====================
أهذا وقته :
في أحد المستشفيات أخطأ الطبيب فكشف على السليم وترك المريض ونحن نضحك ...
====================
مرض بالريموت :
يذكر لي صديق أن قريبين له توأمين أحدهما في تعز والآخر في بريطانيا
يمرضان معاً , فبمجرد مايمرض هذا في تعز يبدأ الأهل بالاتصال على المغترب للإطمئنان عليه ...
====================
يهرب ويكذب :
في حارتنا توأمان أحدهما مشاغب والآخر هادئ , رأى المدير المشاغب
مع مجموعة وقد هربوا من المدرسة , وفي اليوم التالي أمسك الهادئ ليضربه
فلما أنكر أنه هرب زاد عليه في العقوبة قائلاً : تهرب وتكذب ؟! ...
====================
صفعة مكلفة :
أيمن ومأمون توأمان درسا معاً في الصف الثاني الإعدادي , وفي امتحان مادة التربية الاجتماعية كان المعلم يتجول بين الطلاب وينظر إليهما بتمعن ,
عندها رأى طالباً مرة يمين الفصل ومرة شماله , فما كان من المعلم إلا أن
صفع الطالب وقال: هذا امتحان وليس لعباً تنتقل في الفصل كيف شئت ,
ضحك الطلاب , وأخبروه أنهما توأمان ...
====================
على مسئوليتي :
دخل عمر المستشفى وقرر الطبيب عملية عاجلة لاستئصال الزائدة الدودية ,
ذهب الطبيب لتجهيز الغرفة وهو عائد شاهد الأب ومعه ابنه ناصر ( توأم عمر )
فقال الطبيب : إذا خرجت بابنك فإنه سيموت قطعاً , ماهذا الاستهتار , الأب
قال باستغراب ماذا تريد يادكتور , قال الدكتور كيف تخرج بابنك وقد قررت
عملية عاجلة , ضحك الأب وأخبر الطبيب أن هذا ناصر وليس عمراً ...
====================
منقول من كتاب ..
أرجو أن تنال إعجابكم واستحسانكم
وحتى نلتقي في الجزء السادس والأخير
تحيات أخوكم : -(( زيدان ))-
الـًُــوُقــــُــًـــيَــــعً:
¨°•√♥ يـــًــُدًاٌ بــَــًـــيـــُــدً لـــًـــُــرقــــًـــَـــُي الــــً،،،ــــــمًـــنُــــــ،،،ـــــــــتــــدًى♥√•°¨