يٌقوُلُوْنْ !
يٌقوُلُوْنْ !
يٌقوُلُوْنْ !
أسعدّ اللهْ أوقاتكٌم بَ كل خيرْ
مصيبَة ، تشويَه سُمعِة ، نفورْ منَ النِاسْ ،
تهديمَ علاقِات ،
خسَارِة أصحَاب ،
و منآصبْ ،
فقدْ أحترامْ و حشمِةقهرْو غبنَة ، ....
لَا تنصدمٌون ، ترى كلْ هذيْ أعرآضْ
ge]يقوٌلوُن]لَا و أكثرْ بعَد ،
يعنِي دآمْ الأنسَان سَالِم من كلآمْ الناس و ألسَنتهَم ، مؤمنِ بَ ربَه و بآرْ بَ وآلدينَه
فَ هوْ بَ قمةِ الخيرْ ،
ينتظروَنالزلَة ، و يحلقونْ فرْحاً عندمَا يحملونْ خبراً عنَ شخص ماِ فيَ قلوبَهم
لاَ همّ لهمَ سوىَ الأشآعَات، قآلْ و قِيل ، و السقطَآتْ وَ التشهيرَ ب خلقّ الله ،
قمّة القهَر حِين :
يبنِي الأنسَان سمعتِه و يضحِي بَ كلّ شيَ مقابلَ الحفاظْ على
طُهرإسمَه
يتخلىَ عنِ كل ’ رغبَة دنيويَة لِ يرضِي ربَه : أولُا ، و يحفظْ شرفِه : ثآنيَا
ثمّ تروَج الأشآعَات ، و ينقلْ نآقصِي العقولْ الأخبَار الكآذبَة الهادفِة لَ إبتلاْء الأوادَم بَ شرفهٌم
لِ ينتهِي المطآف بَ سؤآل المجنيَ عليَه
و من وينِ لك هالأكاذيبَ ! )
فَ يثيَر الجَآنِي حنقتكْ و يفجّر غضبكَ بَ إجابتِه :[يقولٌونْ]
و
يضيعْ كلَ مآ فاتْ بَ
e]يقولٌونْ ]
ربَما
يستصغروٌن ذلكِ الخبرَ بَ أعينهٌم ، لأنهَ لا يخصٌهم و لاِ يؤثِر عليهُمّ
لاَ يمسَ كرآمتهٌم ، وَ لآ يؤذيهٌم و لوّ بَ شعرَة
فَ كيفْ نريدهُم أنْ
يشعٌروَا بَ هولْ مصيبتهِم و هٌم أيديَ مسآعدَة بهَا !
كمَ زوجْ طلقّ زوجتَه ، و ضآعوَا الأطفَال ، و أنهدمتَ البيوتِ و تفرقّ الشملْ
كمَ علآقِة صدآقِة
تحطمّت و أندفنتْ ذكريَاتِها الجَميلِة
كمّ فراق و كمَ دمعَة و كمّ و كمّ
و كلهَا تنحدرَ تحتْ قآئمَة [يقولٌونْ ]
لا
وظيفَة لهمَ سوى ذلك ، و كأنهّم مكلفِين بهَا ،
بتّ أعتقدِ أنهٌم يظنونهَم سَ يملكون تلك الدٌنياَ الفِانيَة بَ تلكَ الخٌزعبلات ،
كرسّوا أوقَاتهمّ بَ مآ لا يفيدهٌم ، بلّ يضرّ غيرهٌم
وَ مَآِ أكثرّ الذينَ
]يقولونَ ] فيَ مجتمعنِا ، فَ
e]يقولونَ ] وَ
e]يقولونَ]
ولكّن السؤَالْ مآ مَدا صِحَة مآ
]يقولونَ ]!
أخوكم / أبو وليد ،،